الجمعة، مايو 30، 2008

كابوووس


كابووووس

- أن تظل تحترم إنسان حتى يكشر لك عن أنيابة لتظهر لك جليا طبيعتة الحيوانية..
- أن تثق فى كيان وعقل ثم يكشف لك عن وجهة القبيح المغلف بغلاف المادية والمصلحة والإنتهازية...
- أن تقبع فى صومعتك الفكرية راسماً قصوراً خيالية من السعادة والبهجة اليوتوبية لتفيق فتجد نفسك ... ملقى فى (badroom) الواقعية المؤلم ....
- أن تصادف فى حياتك من يجعلك تكفر (بالأمان) نحو الآاخرين ....
- أن يحاول طمس آمالك واحلامك شخص ٌ أودعة القدر فى عداد البشرية فى الوقت الذى لايستحق فية ذلك الشخص حتى أن يكون فى عداد عالم (الحيوان)....
- أن تعطى وتعطى وتعطى من لاااااا يستحق.......
- أن تفقد إشراقة وجهك الملائكية من الحزن كمداً على أخلاق ضاعت وقيم دثرتها الأنانية...
- أن ينزف فؤادك دماً ولا تجد الدواء إلا فى إعطائة المزيد من الطعناات.....
- أن تتظاهر بالتماسك والقوة فى الوقت الذى يكاد جسدك يهوى صريعاً فية....
- أن تصدم فى إنسان تظاهر بالأداب السامية ... لتجدة عارٍ من أبسط قواعد الآدمية...
- أن تحتاج لقلبٍ يحنو عليك ... فلا تجد سوى قلبك الجريح يداويك... بأنانية


ماذا يسمى كل هذا....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سؤال يصعق القلب فيهوى
صريعاً....

الجمعة، مايو 23، 2008

الحل إييية؟؟؟؟؟



مواجهة؟؟ ولا توسيط؟؟ ولا هروب ؟؟ ولا إستسلام؟؟

لا أعتقد
أن أحداً يخالفنى الرأى فى أن الخلاف المستمرفى الآراء والأفكار بين الآباء والأبناء ليس سببة فقط مستحدثات العصر من موبايل أو إنترنت أو حتى الفضائيات فالخلاف قديم ودائم ومستمر وبالبحث الدقيق نجد أن آبائنا لم يكونوا على وفاق دائم فى الرأى مع آبائهم اللى هما أجدادنا وكأن كل جيل يسلم راية الخلاف للجيل الذى يلية لنبقى نحن الأبناء من وجهة نظرهم دائماً تافهين ومهمشين الفكر والرأى والشخصية ولا يتذكر أحدهم أنة كان كذلك مع أبوية .....


والأمر لايقتصر على ذلك فقط بل يتعداة ليصل لمرحلة التفسير المزاجى المتعمد التجاهلى لما يريدة الآباء من الأبناء فمثلاً سياسة فرض الرأى من الآباء على ابنائهم تسمى خوف على مصلحتهم لأنهم ادرى بها وسياسة التجاهل تسمى أن الكبير يعرف أكتر بحكم الخبرة والتجارب مع أن التجربة اثبتت فى أكثر من موضع أن الكبير مش كبير سن وبس وسياسة الحرمان من المصروف تسمى تأديب وهكذا .....


المهم دلوقتى ياترى إحنا حنفضل كدة على طول ومفيش حل لمشكلة دى لأ طبعا ممكن نلاقيلها أكتر حل بسيط جداً وصعب جداً فى نفس الوقت وهو


أولاً: المواجهة المباشرة بلا وسيط ولا غيرة وبالطبع ليس من المفترض ان ينتهى الأمر لصالح أرائنا نحن الشباب ولكن المحاولة فى حد ذاتها هدف كبير بس ياترى إحنا حنقدر نعمل المواجهة دى أصلاً ولا هنفضل مكبرين الG
ومروقين الD وبعدين فية حالات أصلاً بيستحيل معاها الحوار ولا تعرف عنة شيئاً
ولا يوجد لة معنى فى قامووس حياتها ... أما


الحل التانى :واللى غالباً بنلجأ لية إننا نوسط حد بينا وبين الأب او الأم ليقنعة بإختياراتنا أو آرائنا قد يكون صديق أو قريب وفى هذة الحالة ينقلب الأمر إلى خصومة ثأرية وزعم بأنك بتخرج أسرار البيت وتنشأ مشكلة أخرى أكبر وأجدر بالمناقشة ليتم التعتيم المتعمد على الموضوع الأصلى للمشكلة ويحدث المراد ....


الحل الثالث: بقى واللى كتيير بيعملوو هو أسلوب لوى الدراع أو بمعنى أدق التهديد وبمعنى أكثر دقة التمثيل آآة التمثيل يعنى الواحدة أو الواحد مننا يمثل إنة تعبان أو يمثل إنة إنتحر أو مضرب – بضم الميم -عن الطعام
بهدف تحقيق طلبة أو تنفيذ رغبتة اللى لازم تخالف رغبة الأب والأم بس المشكلة إن الأسلوب دة كمان بقى فلاااش باااك أوى وبقوا قارينة تمام بفضل السينما اللى سمحنالهم يشاهدوها وفتحت عنيهم علينا أكتر م اللازم ....


يبقى إذاً : الخيار الأوحد والوحيد وهوتنفيذ رغباتنا بغض النظر عن آرائهم ورغباتهم بإعتبارها حياتنا ولازم نعيشها بطريقتنا إحنا مش بطريقتهم على أن نكون على أتم إستعداد لإتخاذ مثل هذا القرارالجرئ والذى لايصدر إلا من شخصية مستبيعة ويتمثل هذا الإستعداد فى تحضير شنطة هدومك وإستعدادك التام للرحيل من المنزل فى أى لحظة وياريت لو بالمرة لاقيتلك شغلة تصرف على نفسك منها –فى المشمش يعنى –


وبما إنك مش هتلاقى يبقى خدها من أولها وإرضخ للآراء الأبوية الحكيمة دائماً وأبداً وإبقى سلملى على شخصيتك المستقلة ومعاها بالمرة حرية رأيك ........ يعنى م الآاخر مفيش فايدة وهنا يجدر بك أن تترحم من صميم قلبك على زعيم الأمة السابق الذى توصل لهذة الحقيقة من زماااااااااااااان
الله يرحمك( ياسعد يازغلول)

الجمعة، مايو 16، 2008

جامعة الدول





جلسة تاريخية

إنتبهوا
أيها السادة قارئى السطور فالمقال ليس بالهزلى أو الفارغ فالأمر جد خطير يستدعى الإنتباة الشديد والتركيز المضاعف المتضاعف فالمقال ليس مقالاً عادياً بل إنة نقل لوقائع جلسة طارئة –- لجامعة الدول العربية وإليكم النص الكامل( فما حدث لا نستطيع وصفة باقل من مهزلة حقيقية نحياها على أرض الواقع المرير فذلك القرار المخذى الذى إتخذة واحداً ممن لايرعون مصالح الوطن والأمة لابد لة من وقفة جماعية إحتجاجية رسمية كانت أو غير شرعية إلى أن يعود ذلك المسئول إلى صوابة ويسحب هذا القرار ويقر بأنة لم يكن يقصد ان يضر بمصالح البلد بشكل أو بآخر ولا بسمعتها الدولية ...
لذا إجتمعنا اليوم هنا فى جامعة الدول العربية ممثلين ومندوبين عن كافة الأقطار الشقيقة العربية وعلى رأسنا ممثلين من مصرنا أيضاً فالقرار الذى نحن بصدد التصدى لة نبع من أرض مصرنا مستهدفاً الدول العربية جمعاء مصوباً لتاريخ طالما تمتعت بة مصر ولسمعة ليس لها مثيل على مر العصور والأزمان ....
القرار أعزائى قرار جائر قرار همجى واقل ما يوصف بة الوحشية والديكتاتورية الشنعاء العمياء الفيحاء الهيفاء .... لذا جاء إجتماعنا اليوم طارئاً غير مسبق التنوية عنة نظراً لفداحة الموقف وأهميتة وعدم تحملة لأى تأخير أو تسويف.......
وكيف لنا أن نسمى هذا المسئول مسئولاً بعد الآن بعد أن إتخذ قراراً من شأنة الإضرار بكل ما هو مصرى صميم أصيل مأصل وابن حلال ...
إن مجرد إتخاذ هذا المسئول لمثل هذا القرار الغير مسئول ليعد بمثابة كتابتة لإستقالتة الغير مسببة وقبول المختصين لها ايضاً ... فكيف ؟؟ كيف؟؟ لا أستطيع أن أنطق وأكرر ما قاال وما صرح وما إتخذ من قرارات تعسفية....
إن مجرد تجرؤة ومنعة للأخوة العرب من القيام بتمثيل أكثر من عمل فنى فى العام بمصر لهو قمة الديكتاتورية فمصر دائماً منبع الفن والإلهام والحرية الفكرية أنى لة إتخاذ مثل هذا القرار بل وإقرارة رسمياً والمطالبة بتطبيقة كيف نحيا بلا هيفاء ودوللى كيف نرتقى بلا سولاف ونيكول وجومانة وهند وسليمان وغيرهن الكثيرات والكثيرين ...
لذا أيها الأخوة ولخطورة الموقف أدعوكم لوقفة إحتجاجية لمدة ساعتين متصلتين أمام المقر هيا بنا ....................

الجمعة، مايو 09، 2008

التاج الأول فى حياتى

االسلام عليكم وحشتوونى كلكواأوى أوى أوى جداً جداً جداً خالص خالص خالص
وبجد دعمتونى نفسياً جداً بتعليقاتكلم على بوست راح ..راح ..راح
وخليتونى أغير كلامى واقوول جاى..جاى..جاى( اللى هو إية؟؟) معرفش بس جاى وخلاص بقى إنتواهتمسكولى ع الواحدةولا إية...أحب أشكر كل الناس العسولين اللى علقواوحسيت من كلامهم بالحب فعلاً وحسيت إنى مش لوحدى أبداًويارب يخليكواكلكوالياويخلينى ليكوا
لأنى عارفة إنكوا متعرفوش تعيشوا من غيرى.......هههههههههه
....... عدوها دى.

المهم بقى روح قلبى وحبيبتى ( وزة أنين الحزن )أهدتنى تاجين مرة واحدة وهما الأولين فى تاريخ حياتى التدوينية لذلك دعونى أقف 5 دقائق إحتفالاً بهذة المناسبة فهذا الحدث هو الأول من نوعة كما ذكرت آنفاً ومش حقولكوا قفوا معى لأ أنا بالمناسبة دى عازمة كل اللى هيعلق ع التاجات على حفلة( شاى كومبيلت) - يعنى بالكيك بتاعوا – وإن شاالله ما حد حوش علشان بس متقولوش إن المنايفة كدة لا ولا كدة ... فاهمنى طبعاً...

التاج الأول:
أنا إزااااااى؟؟؟؟؟؟؟؟

إتكلم عن نفسك فى عشر نقاط ..........


إية دة هو سهل كدة الواحد يتكلم عن نفسة وكمان فى عشر نقااط
طيب أدينا هنحااول وإنتوا تحكموا بقى

أنا..أنا..أنا.. أنا مش عارفة اقوول إية......
لأ هقوول
وأهى فرصة الواحد يطلع شوية من اللى جوااة

أنا كنت طوول عمرى بقوول عن نفسى إنى واقعية وبحسبها بعقلى
بس إكتشفت العكس وإن قلبى هو اللى ممشينى
علشان كدة قررت أدفنة
.

بحب الإخلاص جداً بس إكتشفت إنة عملة نادرة وأصبح مجرد كلمة.

بيقولوا عنى إنى جدعة ووسط أصحابى البنات بكون الراجل بتاعهم.

أكتر حاجة بكرهها فى حياتى الكذب والتمثيل وخصوصاً تمثيل الحب والغرام والهيام والذى منه حتى كرهت كلام الحب لأنة مجرد كلااااااام.

كمان بكره الخيانة أد كل حاجة إتوجدت فى الحياة أو لسة هتتوجد بكرهها موووووو
خصوصاً لوجت من حد قريب أوى وبثق فية اوى.

بحب كل أصحابى اللى قابلتهم على مدى ال21 سنة والستة أشهر اللى عشتهم على ظهر هذا الكوكب وأبداً لاأنساهم وأكثر مايؤلمنى لما ألاقيهم ناسينى ومش يسألوا عنى(ندااالة) وأكثر ما يسعدنى مكالمة هاتفية من أحدهم.
بحب المفاجآت جداً ودائماً ما أنتظر المجهول وأرحب بة وبحب (الشيكولاتة) كمان أوى أوى فخدوا بالكوا وبلاش حد يدخل المدونة
ومعاة شيكولاتة إلا لو كان مستعد يتنازل عنها.

نفسى ألاقى إنسان يستاهلنى ويستحملنى ويكون عندة إستعداد يسامح ومش قااسى .

نفسى بابا وماما يرضوا عنى ديماً خاصةً ماما لأنى مهما عملت مبتشكرش فيا وبردو بمووت فيها.

نفسى ربنا يقدرنى على حفظ القرآن الكريم كلو لأنى بدأت خلااص (إدعولى) ونفسى اعمل عٌمرة وأزور قبر الرسول(صلى الله علية وسلم) تانى علشان أغسل نفسى من الذنوب (إدعولى أوى أوى أوى)


إختار خمسة وإهديلهم التاج.....
فرنسا هانم حبيبتى
أسامة شمونشادر
مروة جمعة(اللى مطنشانى)
صالح سعيد (أدهم)
( محمد صبحى)


التاج التانى بقى نأجلة شوية لأنى خلااص فصلت شحن...

الجمعة، مايو 02، 2008

رااح..رااح.. رااااح





خلص خلااااااااااص........


هكذا دوماً الحياة ما إن تعطينا ما نشتهى حتى تسلبة منا لنستشعر أهميتة ونقدر قيمتة لكن للأسف بعد أن يكون الأوان قد فات .....
دى مش فلسفة ولا حاجة........ لا واللهى بجد هى الطبيعة البشرية دى كدة تتمرد وتنتقى وتختار وتذدرى وتفيق على الحقيقة الوحيدة فى الوجود وهى النهاية آآة النهاية مهو معنى وجود البداية فى حد ذاتة أن هناك نهاية حتماً ستأتى يوماً ما ولا يفترض أبداً أن ننتظرها صاغرين متنبهين مترصدين بل أن نعمل مٌتقين فى كل همسة وسكنة وحركة وكدة يعنى ........
تقولولى بقى إية الفلسفة اللى نأحت عليكى يابت يادودى دى ومناسبتها إية؟؟ أقولوكو...
أصل أنا زى ما قولتلكو قبل كدة كنت باخد كورس إنجليزى فى البلد الشقيق طنطا وخلاااااااص........... الكورس خلص وعدت لقواعدى المنزلية سالمة..
ورجعنا بقى تانى للتفكير والملل والقلق والنووووووم مش عارفة لية عندى إحساس قد يصل لحد الجزم إنى أنا الوحيدة ف الحياة للى ماليش لازمة واللى مبشتغلش وماليش رسالة
يمكن عقدة نقص... يمكن لأنى متعودتش أعيش بدون هدف .... يمكن لأنىمكونتش أتوقع إنى أجلس ف المنزل بعد التخرج أصلاً ... لأنى تقريباً كنت بشتغل أثناء الدراسة
وكنت عاملة فيها ولا أهم سيدة أعمال ف الكون ...... (حتى أصحابى كانوا بيقولولى كدة)

نرجع بقى للكورس بصراحة أنا زعلانة علشان خلص مش بس لأنى رجعت أقعد ف البيت وبس ومش بخرج كتيير لأ .. بس لأن( المضروب) الكورس بدأ يحلو جداً فى نهايتة بعد ما بدأنا ورش عمل ومشاريع مع الجروب اللى زى العسل اللى كان معايا ف الكورس وكمان لأنى بدات أكتشف شخصياتهم الى كانت مخبياها أقنعة الجدية والصرامة طول فترة الكورس
العيال طلعو زى العسل أوى بلا إستثناء وكلهم نشاط ومرح وخفة دم (أحمد واحمد ومحمد وخالد ومحمد وبسام وهبة وفاطمة ودرين وغادة ...) وكلهم فعلاً

تعاون بدون مقابل فعلاً حسسونى إننا كلنا إخواات وكان عزائى الوحيد اننا تبادلنا الإيميلات ف اللحظات الأخيرة مما يعطيعنى الأمل فى محادثتهم يوماً ما.. بجد حسيت بحالة غريبة من الفقد فى آخر يوم حسيت إنى بفقد حد عزيز اوى عليا ومش هشوفوا تانى ويالة من إحساس
ممييييييت...... قااااااتل ....

شعرت بأنة يوم الوداع الكبير فاليوم أودع هذة الوجوة وتلك الأشخاص والأماكن والشوارع وقاعة المحاضرات وكلية التجارة ومحطة القطار حتى هؤلاء الناس اللذين لاتربطنى بهم اى علاقة من اى نوع أشعر تجاههم أيضاً بالفقد حسيت يوميها إنى ماشية عاوزة أقوول لكل حد بيقابلنى (هتوحشنى أوى) مش بس كل حد كمان كل حاجة.. كل مكان شاف ذكرى بسيطة ليا مع ناس حبيتهم أو حتى ناس معرفتهمش حتى هؤلاء البنات الفرى والشباب الفانكى بردو حسيت تجاههم بالفقد والوحشة ..... لا أدى إن كانت تلك ما يطلق عليها الحساسية المرهفة أم ماذا بالضبط

أيضاً ميس (شرين) اللى درست لنا الكورس وحشتنى اوى ولسة هتوحشنى أكتر بجد إنسانة قادرة على خلق الشخصيات الجادة اللى ليها هدف شعرت معها فى كل إنفعالها بخوفها علينا وعلى مستقبلنا وحتمية أن نغير طريقة تفكيرنا النمطية وأن نسير وفق خطط مدعومة بجداول زمنية لم تكن مجرد ميس عادية فكانت تفاجئنى كل حصة بأشياء جديدة فى شخصيتها سواء معارف واسعة أو حتى صفات نادرة الوجود فبالرغم من أنها لن ترانا مرة ثانية إلا انها دوما كانت تحرص أن تعطينا كل ما لديها

وبصراحة هى فعلا غيرت فى شخصيتى وف طريقة تفكيرى.....
وعلشان كدة بقولها شكراً أوى .... ياريت توصلها كلمتى....

لم يكن هذا كل شئ بل تعرف من خلال هذة المشاوير الشبة يومية بالعديد من الأصدقاء بمعنى الكلمة عن طريق الصدفة البحتة وإكتشفت المزيد عن النفوس البشرية وتعرفت على آخرين كنت أعرفهم سطحياً فكان المشوار فرصة للتعمق فى أعماق شخصياتهم لقد علمنى هذا المشوار الكثيرو الكثيير .....

ولكن ماذا بعد كل هذا الرغى.........
م الآخر عاوزة أقولكو متقفلووش على نفسكوا وتضيقوا أفق علاقاتكم لأن كل مشوار بتعملوا ف حياتك أكيد أكيد هيضيف ليك ويعرفك حاجة مكونتش تعرفها قبل كدة .....